موانع الحمل  متعددة  لطالما  يستعملها الازواج لمنع   حدوث حمل  اثناء القيام  بالعمليه  الجنسية.

قد تتعدد الاسباب  منها  التمتع  بالاشهر الاولى للزواج  لحدبثي  الزواج او  تنظيم النسل للازواج  الاخرين .

من بين هذه الموانع

الواقي الذكري و اللولب و حبوب منع الحمل الطارئه و حبوب منع الحمل العادية و الواقي الانثوي و منتجات اباده الحيوانات المنويه .

البعض منها هنا اما يحدث مضاعفات مع الزمن بسبب تركيبته الكيميائيه او يمنع حدوث الاستمتاع الجنسي الكامل مثل الواقي الذكري و الانثوي .

الان سنتكلم عن المانع الطبيعي و هو القذف خارج المهبل
و هو أن يقوم الرجل بإخراج القضيب من مهبل المرأة قبل قذفه للحيوانات المنوية حتى لا يحدث الحمل أثناء ممارسة الاتصال الجنسى.

ووسيلة الانسحاب هذه يقع عاتقها على االزوج وكيفية تكييف نفسه بسحب القضيب عند وشك حدوث القذف خارج المهبل ومنطقة الفرج والسيطرة على ذلك.

ويحكم وسيلة منع الحمل هذه عاملين:

1 ) الثقة المتبادلة بين الطرفين لكى تصبح هذه الطريقة فعالة.

2 ) والعامل الآخر ضمان ألا يحدث ضيق أو عدم استمتاع بالعملية الجنسية إذا تم قطعها بسحب القضيب قبل القذف (لأن القذف الداخلى يعتبر جزءاً من عملية الاستمتاع بممارسة الاتصال الجنسى). و يمكن تجاوز هذا الضيق بالمداعبه اللفظيه و الحسيه اي  ما يسمى بالقذف  مجازا   بمداعبة اعضاء المراة حتى  تصل  للرعشه الجنسيه اي  الذروة .

– نجاح سحب القضيب من المهبل كوسيلة من وسائل منع الحمل:

– نسب الفشل مع هذه الطريقة 19%، على الرغم من فاعليتها الكبيرة.

– من الهام الوعى بشىء آخر وهو تفريق الزوج بين سائل القذف، وبين الإفرازات التى تسبق عملية القذف أثناء الانتصاب .. وهى إفرازات تسهل من دخول القضيب للمهبل بحيث لا تُحدث آلام للزوجه ومع هذا فهناك احتمالية لوجود بعض الحيوانات المنوية فى هذا السائل.

– فشل وسيلة سحب القضيب من المهبل قبل القذف:
-الزوج سريع القذف.
– الزوج الذى لا تتوافر لديه الخبرة بمعرفة التوقيت الصحيح لسحب القضيب.

 

 

شاركها.