أمور يجب توافرها في الصدريات الرياضية
يستفسر الكثير منا عن أفضل الصدريات الرياضية وذلك قبل التوجه لاقتناء أي منها، ويبحث الرياضيين عن أفضل الصدريات التي يمكنها أن تدعم الصدر وتخفض من نسبة حركته أثناء أداء التمارين الرياضية وهو أمر ليس من السهل الوصول إليه حيث لا يتعلق فقط بالقياس المناسب فقط بل يجب توفر مواصفات خاصة، إليكم أبرزها.
أفضل الصدريات الرياضية
حمالة صدر رياضية مدعمة بكب Cup
أغلب الصدريات الرياضية المتوفرة في الأسواق بالوقت الحالي من دون “كب” وتكون مسطحة وهو ما يتسبب في جعلها أقل دعماً للصدر، كما انها تسبب الضغط على الصدر، ويؤدي ذلك إلى شكل مسطح وغير جذاب للصدر مع أستمرارية أرتداءها بشكل متتالي.
القماش المناسب للصدريات الرياضية
لابد من اختيار نسيخ أو قماش سميك، وقليل التمدد، بجانب تواجد إطار مدعوم بسلك معدني، ومغطى ببطانة سميكة، وذلك من أجل تناسب الصدرية مع الرياضة التي سوف يتم ممارستها.
الصدريَّة ذات الأسلاك الداعمة
الصدريَّة ذات الأسلاك الداعمة، وهذا النوع عادة ماتناسب البلوزات والقمصان، وآخرى ذات النصف استدارة والملساء وتكون بحمالات متحركة تناسب الفساتين وهناك كذلك الصدريَّة الخفيفة بثلاثة أرباع استدارة تلاءم لقمصان النوم والبيبي دول وأخيرا الصدريَّة العريضة من كل الجوانب وبها دعامات للصدر مناسبة للتمارين والملابس الرياضيَّة.
مميزات الصدرية الرياضية الجيدة
الشرائط القوية في الخلف
في الكثير من الصدريات الرياضية يتم الاهتمام فقط بتواجد شرائط في الجزاء الأمامي مع تجاهل الجزء الخلفي، يشترط أن تكون تلك الشرائط خلفية كذلك لكون الجزء الخلفي لا يقل أهمية عن الجزء الأمامي، الشرائط الخلفية القوية تساهم كذلك في توفير قوة مناسبة تعادل الجذب الناتج من وزن الصدر من الجهة الأمامية.
شرائط يمكن تعديلها
- ميزة هام يجب أن تتوافر في الصدريات الرياضية الجيدة ألا وهي التي يتوافر بها شرائط تقبل إجراء أي تعديلات عليها، لضبط المقاس عند الكتفين، ومحيط الصدر.
- يعد تعديل المقاس أمر هام وضروري، من أجل أن تتأكد من ملائمة حمالة الصدر للجسد.
خط الرقبة
- لابد من اختيار خط الرقبة مرتغع، وذلك بهدف عدم ارتفاع الصدر أثناء الحركة خلال التمارين.
- كذلك خط الرقبة في حمالة الصدر هي المنطقة التي تغطي منطقة الشق بين الثديين.
- وينصح كذلك بمراعاة تبديل مالة الصدر الرياضية كل فترة، وذلك لكون المقاس يختلف من وقت لآخر مع فقدان الوزن او زيادته. أو التغيرات الأخرى التي قد تحدث لحجم الثدي من فترة لآخرى.