من المعروف ان نوعية مأكولاتنا تؤثر على صحة أجسامنا من كل المجالات و يشمل بذلك نسبة ذكائنا و هذا ما سنتطرق اليه اليوم حصريا على مجلة رجيم الاولى عربيا في عالم الرشاقة الصحة و الجمال عبر مقال يحتوي على أفضل 7 اغذية تزيد في الذكاء.
1546
أفضل 7 اغذية تزيد في الذكاء
الموز
الموز غني بالمغنيسيوم وضروري لنقل النبضات العصبية، هو أيضا مصدر لفيتامين ب 6 (توفر حبة الموز الواحدة عملياً نحو ربع المخصصات الغذائية الموصى بها). ويساعد هذا الفيتامين في تمثّل المغنيسيوم واستخدامه داخل الخلايا، كما أنه يساعد أيضا وبشكل خاص في استقلاب الأحماض الأمينية وعمل الجهاز العصبي من خلال السماح بإنتاج ناقلات عصبية معينة، بما في ذلك السيروتونين وحمض غاما أمينو-بوتيريك. ويبدو أن هاتين الجزيئتان بإمكانها توفير ظروف مؤاتية للسلوكيات الحكيمة والعقلانية والهادئة. أما إذا كنتم لا تحبون الموز، فيمكنكم تناول الخوخ أو الفواكه المجففة.
الفواكه الحمراء
تعتبر جميع العوزات الصالحة للأكل (الكشمش الأسود، والفراولة، وعنب الأحراج، والكشمش الأحمر، وتوت العليق) مصدراً هاماً للفيتامين سي (الكشمش الأسود مركّز أكثر بمرتين من الكيوي وأكثر بثلاثة مرات من البرتقال) وللمغذيات الدقيقة المضادة للأكسدة التي تشكّل خضابها الملوّن (الانثوسيانين، البوليفينول، الفلافونويد …). تحارب هذه العوزات الجزيئيات السامة التي قد تؤثر على الخلايا العصبية، وخلايا الدماغ بشكل خاص، كما تساهم في تحسين الدورة الدموية وفي تعزيز الشعيرات الدموية ما يؤمن أكسجة أفضل للدماغ. وإذا كنتم لا تحبون تناول هذه الفواكه، يمكنكم تناول الكيوي أو الثوم.
ثمار البحر
ثمار البحر غنية بالبروتين والفيتامين ب 12 (بشكل خاص لليسين الممهّدة للدوبامين). وغنى ثمار البحر والقشريات (المحار، والزلقيات، والجمبري) بالعناصر الكبرى هو أكثر ما يهم لعمل الدماغ بشكل جيد. فالعناصر الكبرى هي المحرك الحقيقي غير المرئي للشكل وحامي صحتنا، وهي مهمة لمقاومة وتجنّب الإجهاد وإزعاجه. ويعتبر عدد من العناصر الكبرى كـ “أسلحة علاجية” لأنها تساعد في محاربة القلق والتعب الذهني والإضطرابات العصبية. فهذه هي الحال بالنسبة للمنغنيز، والنحاس، والزنك، واليود، والليثيوم الموجودة في ثمار البحر. وإذا كنتم لا تحبون تناولها، يمكنكم تناول الخبز الكامل، والطحالب (الملح المعالج باليود)، وجنين القمح.
البيض
يحتوي البيض على الليسيثين وعلى الشحميات الفسفورية المكوّنة لخلايا الدماغ. وتكمن أهميته من ناحية التغذية الذهنية في نوعية البروتينات الخاصة به. لطالما اعتبرت منظمة الأغذية والزراعة البيض كمرجع لتقييم النوعية البيولوجية للبروتينات الغذائية الأخرى، وذلك يعود إلى غناه بالأحماض الأمينية الأساسية لإنتاج الناقلات العصبية الرئيسية. وهذا هو الحال بالنسبة للأستيل كولين الضروري لنشاط الذاكرة، المركّبة من الميثيونين والسيرين، وأيضاً من النورادرينالين لتحفيز التعلم والتي يعتمد إنتاجها على وجود التيروزين والفينيل ألانين الموجود أيضاً في بروتينات من البيض. وإذا كنتم لا تحبون البيض، يمكنكم تناول السمك الأبيض.
الأسماك الدهنية (الإسقمري البحري، والسردين، والسلمون…)
يتألف أكثر من 50٪ من وزن الدماغ من الدهون، وأكثر من 70٪ منها من الأحماض الدهنية من مجموعة أوميغا 3 المشهورة. إنّ هذه الدهون ضرورية في بناء ووقاية خلايا الدماغ مع الحفاظ على سيولة الأغشية. قد يكون القصور بالأوميغا 3 سبباً لتدهور الوظائف الذهنية واضطرابات الذاكرة. والأسماك الدهنية هي واحدة من أفضل مصادر أوميغا 3، لذا إذا كنت لا تحب تناولها، يجب عليك التفكير بتناول زيت الجوز أو زيت وبذور اللفت، فهما غنيان بهذا الحمض.
البقوليات (العدس، الحمص …)
من المعروف أن الدماغ “يعتمد على الجلوكوز″، أي أنه لا يستخدم سوى السكر للعمل. يستهلك أكثر من 5 غ من السكر لكل ساعة، إلا أنه لا يقوم تخزينه. إذا يجب أن يتم إمداده بهذه المادة بشكل منتظم عبر مجرى الدم وعن طريق الغذاء. وقد تمكنّا منذ فترة طويلة من إثبات أن الأداء الذهني، والمهام الأكثر صعوبة أو القدرة على التذكر تعتمد على نسبة الجلوكوز في الدم. ولكن يجب عدم الإفراط في تناول الحلويات والمعجنات حيث إنه من السهل جداً تناولها. فالإفراط في تناوله قد يؤدي إلى تغييرات كبيرة قد يتفاعل الجسم معها بطريقة سلبية وعنيفة عبر خفض نسبة السكر في الدم إلى أقل من مستواه العادي، الأمر الذي لا يتحمله الدماغ ما يؤدي إلى التعب وانخفاض في مستوى الانتباه. لذلك فإنّ السكريات “معقدة” (المركبة) أو على الأقل التي يكون مؤشر نسبة السكر في الدم متدنياً هي بالغة الأهمية. أما الخضار الجافة فهي غنية بهذه السكريات ويعتبر مؤشر نسبة السكر في الدم الخاص بها من بين الأدنى، ما يساعد بصورة فعلية على تنظيم مستويات الجلوكوز في الدم وإمداد الدماغ بالسكر من دون حدوث نقص إرتكاسي في سكر الدم. وإذا كنتم لا تحبون تناولها يمكنكم تناول الحبوب الكاملة وخصوصاً عندما تكون مطهية على طريقة الـ “أل دانتيه”.
السبانخ
تكمن خصوصية جميع الخضار الورقية في كونها غنية بالفيتامين ب 9 (حمض الفوليك) الذي يساهم في تطوير النسيج العصبي للجنين وفي تجديد خلايا الدم. ومن علامات القصور فيه: انخفاض اليقظة وضعف الذاكرة 3. وقد تفسّر هذه الظاهرة، عند المرضى المسنين الذين يعانون من قصور في حمض الفوليك، في كون الفيتامين ب 9 يزيد أو يحافظ على التغصن (تفرعات في الخلايا العصبونية). أما إذا كنتم لا تحبون السبانخ، فيمكنكم تناول الجرجير، والخس، والبروكولي أو أعشاب أخرى مختلفة. من بين هذه الأعشاب، إكليل الجبل المثير للاهتمام: قد تمتلك بعض مركبات الفلافونويد (الأبيغينين بشكل خاص) الموجودة في هذه العشبة خصائص منشطة للتركيز والذاكرة عن طريق تحسين الدورة الدموية في الدماغ.
1548
أطعمة سحرية تزيد من ذكاء طفلك
أثبت الدراسات وجود خمسة أنواع من الأطعمة تساعد إضافتها إلى وجبات الأطفال الغذائية في زيادة نسبة ذكاءهم وحيويتهم، وهي زبدة الفستق التي تحتوي على الدهون المسؤولة عن زيادة النمو الذهني والمهارات الإدراكية, والحليب كامل الدسم الغني بالأحماض الدهنية والكوليسترول الذي يحتاجه الأطفال وخاصة من لم يتجاوزوا السنتين.
ويرى الخبراء أن الكوليسترول ضروري للأطفال في هذه المرحلة لدوره في بناء وتنشيط الخلايا العصبية والدماغية, كما يساعد في عزل خلايا الدماغ وبالتالي يقل وجود الدارات القصيرة في وظائف الاتصال.
وأكدت الدكتورة اليزابيث وارد مؤلفة كتاب تغذية الأطفال المتخصص أهمية البيض في تغذية الأطفال لغناه بالكوليسترول والبروتينات والعناصر الغذائية الضرورية للنمو مثل مادة الكولين الشبيهة بفيتامين (ب) والتي أثبت في الدراسات الحيوانية قدرتها على تحسين التعلم والذاكرة،كما أشارت إلى ضرورة السمك ضمن الأطعمة الخمسة المنشطة للذكاء وخاصة أسماك التونة الغنية بالأحماض الدهنية متعدة غير الإشباع من نوع أوميغا -3 التي تواجد في خلايا الدماغ بصورة طبيعية وهي ضرورية لسلامة العقل والجسم وأخيرا, توصي الباحثة بإضافة الحوم الحمراء إلى أغذية الأطفال لما تحتويه من كميات ضخمة من الحديد والبروتينات والألياف والفيتامينات وفيتامين ( ب12).
وهناك شيء مهم أيضا للدماغ وهو:
14578
القهوة:
وبالنسبة للقهوة فالناس تعشق عموماً تناول القهوة أينما كانوا فى العالم ومهما اختلفت جنسياتهم وثقافاتهم. ولكن معظمنا يجهل المزايا الفريدة لهذا الرحيق الأسود.. فهى مضاد قوى للتأكسد
وتعتبر القهوة، تماماً مثل الشاى، من المشروبات الأكثر غنى بالبوليفنولات (200 إلى 550 مللى جرام فى كل 150 مل) التى تعزز دفاعاتنا الطبيعية، وتقضى على الجذور الحرة، وتحمى الخلايا من التوتر المسبب لتأكسدها وتحافظ على سلامة القلب والشرايين. لكن هذا ليس سبباً للإفراط فى تناولها.
وهى مصدر للمعادن حيث انهالا تحتوى على الكافين فقط وإنما أيضاً على القليل من الدهون والبروتينات والسكريات والمعادن (80 مللى جرام من البوتاسيوم، و10 مللى جم من الماغنسيوم، و3 مللى جرام من الكالسيوم، إضافة إلى الحديد والزنك والنحاس والفيتامينات B). ولا ننسى طبعاً أن القهوة تحتوى على القليل من الوحدات الحرارية.
وتعتبر القهوة حليفاً للنشاط حيث يؤثر الكافين إيجاباً فى اليقظة والإدراك عند استهلاكه بكميات معتدلة (أى 100 إلى 400 ملغ فى اليوم أو 3 إلى 4 فناجين قهوة). كما يكشف عن تأثيرات إيجابية عند ممارسة أنواع الرياضة المرتكزة على التحمل. فهو يزيد من انقباض العضلات من خلال تحريك الاحتياطات الدهنية وتخفيف الإحساس بالجوع.
والقهوة ملائمة للأولاد وهذه المعلومة لا يعرفها الكثير॥ ما من سبب يحول دون منع الأولاد شرب فنجان صغير من القهوة فى الصباح। لماذا؟ لأن الصغار أقل حساسية من الكبار لمادة الكافيين، ولأن التأثيرات الجانبية لا تظهر عندهم إلا بعد استهلاكهم 300 ملغ أو أكثر من الكافين، ولذلك قد تكون القهوة أفضل ربما من مشروبات الصودا الغنية بالكافين والسكر فى الوقت نفسة
كوكتيل الذكاء
حبة الرومان (عصير)
عصير ربع كانتالوب
عصير خوخ (الدراق)
نصف ليمونة
حبة موز
نصف ملعقة خميرة
أناناس
7حبات لوز
7حبات جوز
7حبات بندق
ربع ملعقة جنسنج
مع قليل من الماء
ملعقة عسل واللى هما نحاف يضيفوا 5 ملاعق عسل
25478

شاركها.