كتب الشيخ الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي سابقًا، في إحدى كتاباته متذكرًا إصابته بالجدري في طفولته، وقال: في أواخر عام ١٣٦٩ وأوائل ١٣٧٠ انتشر وباء الجدري في نجد؛ وهلك بسببه كثير من الناس، خاصة صغار السن، وقد أصابني إصابة شديدة، وأنقذني الله منه برحمته ومنته، وقد بقي أثره عليَّ سنوات.

“التركي” يكتب عن معاناته مع وباء “الجدري”: عميت 100 يوم.. وعالجتني “بدوية” بالقشور مزمز

شاركها.