«الكاتشب» التي أطلقها المدرب على فريقه وصف الناقد الحصري

* * *

– التخبط في القرارات شيء طبيعي لإدارة تتعلّم.

* * *

– المدرب راحل لكن القرار معلق.

* * *

– تم توقيع قرار إقالة المدرب ولكن إعلانه مرهون بجمع مبلغ الشرط الجزائي.

* * *

– العنصرية ليست غريبة على من ما تربى على التعاطي مع أمور الشأن العام حسب الجذور والألوان.

* * *

– انتشر داء السمسرة وأصاب بعض النقاد الحصريين والمدربين الوطنيين.

* * *

– سؤال المدرب الضيف عن أرضية الملعب تهدف إلى حشد الآراء من أجل تأجيل المباراة.

* * *

– في المباراة الخارجية عانى المرافس من احتساب الأخطاء عليه بشكل متكرر. عكس ما تعود عليه محلياً.

* * *

– أعضاء القروب انطلقوا جميعًا في هجوم منظم بناءً على كذبة من أحد أعضاء قروب النذالة.

* * *

– عادوا لسالفة السحر مرة أخرى والتي عانى منها العامل المسكين وظلموه زورًا وبهتانًا. فمن يكون المتهم الجديد.

– في ذلك البرنامج اجتمع كذاب وحاقد ومتعصب بإدارة مذيع جاهل.

* * *

– استقطع من وقت البرنامج نصف ساعة ليهاجم المدرب لأنه لم يتح الفرصة للمهاجم ليلعب. وصدم عندما تم التصحيح له بأن المهاجم شارك في المباراة فاكتشفوا أن الناقد الحصري لم يشاهد المباراة.

* * *

– كلما وقع أبو عجرا في موقف حرج وعجز عن الحديث أنقذه المذيع بفاصل.

* * *

– اتساقاً مع مفردة «الكاتشب» التي أطلقها المدرب على فريقه وصف الناقد الحصري الوضع الفوضوي للفريق بأنه أشبه ببوفيه مفتوح!

* * *

– السائق المتهور أمسك بمقود النادي ولن يطلقه من يديه إلا بعد أن يهوي به في منحدر سحيق.

* * *

– ذهب رئيس وجاء سكرتير.

* * *

– انتقدوا المراسل على انخراطه في أعمال السمسرة فقال من شابه رئيسه فما ظلم.

* * *

– ذلك البرنامج اختار أسوأ ما في الوسط الرياضي فكان العفن هو نتاجه الطبيعي.

* * *

– تسجيل اللاعب العائد بعد غياب فجر المشاكل في النادي بعد أن تم فرضه على المدرب وإشراكه دون قناعة.

* * *

– لو ركّز على عمله وترك الانشغال بمن رحل لنجح. ولكن لن يطيب له المقام إلا بمزيد من بعث الإساءات.

* * *

– مدير الفريق المستقيل ضحية الثقافة المتجذِّرة في النادي والتي ترفضه وأمثاله.

* * *

– سارعوا بالاعتذار والتراجع عن الإساءات بعد أن رصد رئيس النادي جمع الإساءات في ملف وتقديمها للمحامي لرفع شكوى ضدهم.

* * *

– مدير المركز الإعلامي يعتقد أن تعيينه جاء بهدف النفي المستمر دائماً. وإذا واصل هذا النهج فسوف يستعدي الجميع ضده.

* * *

– البداية المتعثِّرة تعني الخروج المبكر المعتاد. ولن تنفع حالات رفع الروح المعنوية الإعلامية.

زر الذهاب إلى الأعلى