بالفيديو: فلة الجزائرية تعتذر من ريان جيلر.. سوء تفاهم وتسرعت في الهجوم

قدمت الفنانة فلة الجزائرية، اعتذارها إلى مشهور سناب شات السعودي ريان جيلر وجمهوره، موضحة أنها فهمت حديثه عنها بأنها أصبحت بعيدة عن الفن في هذه الفترة، وأن زمانها قد انتهى، بشكل خاطئ وأوضحت أن هناك سوء تفاهم حدث منها.

وأكدت فلة الجزائرية أن شخصًا يُدعى “سليمان” تحدث معها في الأمر وفهمت أنها أخطأت وتسرعت في الحكم على منشوره الذي كتبه عبر “إنستغرام” وتحدث فيه عنها، مشيرة إلى أن اعتذارها لا يقلل منها وذلك عندما ختمت رسالتها بالقول: “أنا قاعدة التغيير”.
وقالت فلة الجزائرية في رسالة الاعتذار: “حبيبي ريان جيلر أنا آسفة لا أقصد يا عمري واعتذر لك ولجمهورك فهمني سليمان واللي حصل سوء تفاهم ياروحي يجوز إني تسرعت بالرد وأنا قاعدة التغيير”.
وكانت قد شنت الفنانة فلة الجزائرية، هجومًا حادًا على ريان جيلر، رغم ثنائه عليها من خلال منشور عبر حسابه في “إنستغرام” بقوله “كثير بحب صوتها فلة وكنت من محبيها في الصغر ودائماً أسمع أغانيها من أخواتي وزعلان إنه ما أخذت حقها بالفن”، مضيفا “حاسس في أحد وراء طيحتها”.
ويبدو أن الجملة الأخيرة لجيلر لم تأت على هوى “فلة”، والتي يبدو أنها فهمت منها بأنها بعيدة عن الفن وانتهى زمنها وهو ما اتضح من خلال قولها “أنا موجودة، أنا سلطانة العرب”.
وجاء رد فلة على جيلر عبر حسابها بإنستغرام قائلة: “الجيل لا يطيح ولا يهزه غبرة وأنا واقفة كالخنجر في زحمة فبركة من المافيا المفترية والآن قدرة سوف تبين من الواقفة ومن المفبرك إن كنت قد منعت من بعض الفترينات الفضائية مش يعني انتهيت”.
وأضافت: “كم غيار واتنفض بقدرة الله الذي يمهل ولا يهمل وفلة الجزائرية سلطانة الطرب العربي سفيرة الفن في الوطن العربي والكنسر فاتور المتنقل”.
وتابعت الفنانة الجزائية في منشور آخر: “انتهت قال.. من انتهت يا منتهي أنا أرد عليهم ليس عبر الفترينات أو صندوق استعراضات المتكررة المملة في نفس الوجوه وكئننا نلعب لعبت شطرنج وبطلها اللاعب المحرك”.
وأكملت: “أنا موجودة وواقفة بدليل فقد عملت سهرة طرب لايفlive عبارة عن فرقة موسيقية كل هذا وأنا المايسترو والمطربة هل يا ترى الفن وقف على الافتراء لا الجبل لا يهزه غبار.. والله سبحانه يمهل ولا يهمل أقوى مين من حاولوا دفني بالحياة”.
وواصلت: “وأنا واقفة ومستمرة بعون الله وقدرته فلة الجزائرية سلطانة الطرب العربي وسفيرة الفن في الوطن العربي وما يسترا غصبا عن #المرتزقة_الثقافية”.