كشفت مصادر، أن المنطقة التي نجحت بلدية أبحر بجدة في تحريرها وإزالة السور الحديدي بها الذي كان يفصل بين المتنزهين وبين وصولهم للبحر منذ أكثر من 22 عاماً، عبارة عن أراضٍ جاهزة لإقامة ملاعب رياضية وحدائق وسوق تجاري ومسجد.

وأشارت المصادر وفقا لموقع سبق إلى أن أمانة محافظة جدة تسعى لتطوير الملاعب الرياضية وإحضار متبرعين للمساهمة في بناء المسجد لخدمة زوّار كورنيش أبحر، كما أنه تمّ الانتهاء من إزالة السور بالكامل وجارٍ العمل على تهيئة الموقع.
وكانت بلدية أبحر التابعة لأمانة محافظة جدة قد بدأت الثلاثاء الماضي، في إزالة السور الذي تمّ رصده على أنه مخالفة قديمة وجارٍ تصحيحها، لإتاحة الفرصة أمام زوّار البحر من الاستمتاع به دون أيّ عوائق.

شاركها.