تكلمت المملكة فسكت المرجفون.. هذا مصير من يعادي السعودية

“ما هو مصير من يعادي السعودية؟”، هكذا تساءل رواد مواقع التواصل، حتى تصدر سؤالهم الترند، وأصبح الأكثر تداولاً، ووصفه الكثيرون بالرد المناسب على الادعاءات المنتشرة والمزيفة بشأن المملكة في الآونة الأخيرة.

جنون الكذب

الإعلامي فيصل عبدالكريم، تفاعل مع الوسم عبر حسابه الشخصي قائلاً: “‏ليس غريباً ذلك الجنون الذي أصاب قائدي حملات الكذب والتغريد والحذف، تخيل، أن تعمل ربع قرن وتدفع المليارات لتأليب الشعب على حكومته، وتأتي أزمة مفتعلة فتجنح الحكومة لانتظار التحقيق، ليأتي الرد من الشعب نفسه بفضح أكاذيبك”.

أساس استقرار المنطقة

من جانبه نقل المستخدم حاتم الشمري عبر حسابه: “كل من تجرأ على السعودية⁠ ⁠ذهب مع الريح وبقيت السعودية؛ لأن السعودية هي أساس الاستقرار في المنطقة”. بينما هادي همام يقول: “‏ماهو مصير من يعادي السعودية، التاريخ يشهد أن من يعادي السعودية مصيره للزوال”.

السعودية خط أحمر

بينما حساب (سوري محب للسعودية) على تويتر، يقول: “‏أنا سوري، وأقول لكم السعوديه خط أحمر، لا يمكن لأحد أن يتجاوزه، تعالوا إخواني السعوديين لندافع عن بلادنا ولتبق السعودية الشامخة فخر العرب والأمة الإسلامية”.‏ أما جمال خالد فغرّد بقوله “السعودية كيانْ، مايزعزها جبانْ، من يعاديها يٌهَان، خصمها مكسور، لجل سلمان الحزم كلنا حزم وعزم”. وكتب حساب “EBT” على تويتر: “واتقوا المملكة إذا غضبت فإن بها ملكاً حكيماً، إذا ضرب أوجع، وإذا قال فعل، واذا فصل عدل، وله شعب كريم شجاع شديد، لا يعرفون مهادنة دون كرامة، ولا كلاماً دون غاية، ويتعالون عن سفاسف الأمور ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً.

احذروا صمت السعودية

الإعلامي علي الغفيلي، غرد هو الآخر تحت هذا الوسم: “تصمت الرياض، فيرتبك الآخرون”، أما أيمن العسيري فقال عبر حسابه الشخصي على “تويتر”، إن بروس ريدل وهو مستشار لأربعة رؤساء أميركيين منذ جورج بوش وحتى أوباما أكد أنه لاتوجد دولة واحدة استطاعت الضرر بنا اقتصادياً إلا السعودية.

زر الذهاب إلى الأعلى