قال المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أن استخدام العلاجات الجديدة في معالجة فايروس كورونا المستجد؛ سواء كانت مطورة من طرق سابقة في التداوي أو بالطرق الطبية المعروفة والمعتمدة أو مستجدات طبية ومركبات جديدة أو لقاحات، كلها قيد الدراسة.
وحسب “عكاظ” وأشار إلى أن طريقة استخدام بلازما المتعافين في المصابين يهدف إلى تخفيف الأعراض؛ كونه يحوي مضادات، بمعنى الاستفادة من مناعة الشخص الذي اكتسب المناعة بعد التعافي لصالح مريض جديد. تطبق على أمراض أخرى موجودة، لكن مدى تأثيرها ومناسبتها وأعراضها على مرضى كورونا لا تزال قيد الدراسة.

وأضاف: الخبراء لدينا في المملكة يعلمون بذلك وينظرون فيه ويدرسون إمكانية استخدامه وسيكون في حال استخدامه خاضعا للأخلاقيات الطبية السريرية المتعلقة بالبحث العلمي .

شاركها.