دعاء الخوف والقلق والوسواس

دعاء الخوف والقلق والوسواس
دعاء الخوف والقلق والوسواس
دعاء الخوف والقلق والوسواس

احرص على هذا الدعاء الذي أخرجه أبو داود وحسنه الألباني وهو عن عبد الرحمن بن أبي بكرة أنه قال لأبيه: يا أبهْ إني أَسمَعُكَ تَدْعُو كلَّ غَدَاةٍ: اللَّهُمَّ عافِني في بَدَني، اللهم عافِنِي في سَمْعِي، اللَّهُمَّ عافني في بَصَري، لا إلهَ إلا أنت، تُعيدها ثلاثاً حينَ تُصْبِحُ، وثلاثاً حينَ تُمسي، فقال: إني سمعتُ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم -يدعو بهنَّ فانا أُحِبُّ أن أستَنَّ بسُنَّتِه، وقال عليٌّ وعباسٌ فيه: ويقول: اللهُمَّ إني أعوذُ بِكَ من الكُفر والفَقرِ، اللَّهُمَ إني أعُوذُ بِكَ مِن عذابِ القبر، لا إلهَ إلا أنتَ، يُعيدها ثلاثاً حِين يُصبحُ، وثلاثاً حين يُمسي، فيَدعُو بهِنَّ، فاُحِبُّ أن أستَنَّ بسُنتَّه، قال: وقال رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم-:” دعواتُ المكروبِ: اللهُمَّ رحْمتَك أرجُو، فلا تكلْنِي إلى نَفْسي طرْفَةَ عَينٍ، وأصلحْ لي شأني.

دعاء الخوف والقلق والوسواس

  • “أعوذ بكلمات وعبارات الله التامّات من غضبه وعقابه، وشرّ عباده، ومن همزات الشّياطين”.
  • “اللهمّ إنّي أسألك باسمك العظيم الأعظم الّذي إذا دعيت به أجبت وإذا سألت به أعطيت، وإذا استرحمت به رحمت، وإذا استفرجت به فرجت أن تفرّج عنّي ما أنا فيه وأن تكفيني شرّ الحاسدين والمعادين، وانصرني عليهم بنصرك وتأييدك يا قويّ يا معين”.
  • “ربّنا أفرغ علينا صبراً وتوفّنا مسلمين وألحقنا بالصّالحين وأفوّض أمري إلى الله، إنّ الله بصير بالعباد وحسبنا الله ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ العظيم، وصلّى الله على سيّدنا محمّد الحبيب وعلى آله وصحبه وسلّم”.
  • “اللهمّ ربّ السموات السبع وما أظلّت، وربّ الأرضين وما أقلّت، وربّ الشياطين وما أضلّت، كن لي جاراً من شرّ خلقك كلّهم جميعاً أن يفرط عليّ أحد وأن يبغي عليّ عزّ جارك، وجلّ ثناؤك، ولا إله غيرك، ولا إله إلّا أنت”.
  • “اللهم إنّي أسالك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والغنيمة من كلّ برٍّ، والسّلامة من كلّ إثم، والفوز بالجنّة، والنّجاة من النّار، لا تدع لي ذنباً إلّا غفرته، ولا همّاً إلّا فرّجته، ولا حاجةً من حوائج الدّنيا هي لك رضاً إلّا قضيتها، برحمتك يا أرحم الرّاحمين”.
  • “اللهمّ إنّي عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيّ حكمك، عدلٌ فيّ قضاؤك، أسألك بكلّ اسمٍ هو لك سمّيت به نفسك، أو أنزلته فى كتابك، أو علّمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك: أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همّي وغمّي”.
  • “ربّي لا تكلني إلى أحد، ولا تحوجني إلى أحد، واغني عن كلّ أحد، يا من إليه المستند، وعليه المعتمد، وهو الواحد الفرد الصّمد، لا شريك له ولا ولد، خذ بيدي من الضّلال إلى الرّشد، ونجّني من كلّ ضيقٍ ونكد”.

زر الذهاب إلى الأعلى