كلام عن الاشتياق والحنين للحبيب

كلام عن الاشتياق والحنين للحبيب

كلام عن الاشتياق والحنين للحبيب









كلام عن الاشتياق والحنين للحبيب 

أشتاق إليك بكثر كلمة الشوق
اشتاق إليك
اشتاق إليك بكل ثانية
أشتاقك بكثر ما فاض دمعي وبشوقك ردد لساني وللحزن جفت دموعي
اسمك غنوة ارددها على مسامعي
شوقك نبضا يجري بدمي
اشتياقي اليك يغلي في فؤادي
اشتاق إليك
شوق الزهور للندى
شوق الطيور للفضاء
شوق الطفل لحضن أمه الحضن الحنون
شوق الأسير للحرية
شوق الغريب للوطن
شوق المحب للقاء
لتعلمي أنني بكل ليلة أناجي
فيها النجوم اقبل وجنتي القمر بنظري الراحل إليه
لأنه أشبه بوجنتيك مبعثراً صمت الليل وسكونه أمام آهاتي
أخفيت شوقي عن الناس وجعلت القمر شريكي بمناجاتك
فصحت له عن أمري وخبايا نفسي
ومدى شوقي إليك

  • إعتقاد الحب أنه يأتي بعد الزواج ، كإعتقاد شخص يشعل الدخان من الرماد .
  • أن تخسر من يفتقدك ،و يسأل عنك ، هي أن تخسر الحياة بسبب غباءك .
  •  الأم تيريزا : ” اكتشفت التناقض بأنك عندما تحب حد الألم وواصلت الحب لن يكون هناك مزيداً من الألم وإنما مزيداً من الحب”.
  • ” أن تحاول جعل شخص يحبك أمر عبثي تماماً كمحاولة أن تمنع نفسك من حب شخص ما”.
  • الحب يعد التجارة الوحيدة التى تزدهر بالتبذير، لذلك قم بإعطائه للآخرين ،وافرغ جيوبك منه فستجد انها لن تزال مليئة ، لذا فبإمكانك أن تطرحه هنا وهناك،وستصحو وتجد نفسك قد امتلأت بالحب أكثر ،فالحب هبة تكبر كلما قمت بالانفاق منها .
  • صعب أن تقع في الحب في الزمن الخاطئ . الأصعب أن يتوافق ذلك مع الشخص الخاطئ .
  • حب يغيب وصاحبه ما بعد غاب.. وحب يدوم وصاحبه في غيابه.. وحب يذوب خافقً ما بعد ذاب.. وحب يداوي صاحبه من عذابه.. وحب حياته كلها لوم وعتاب.. وحب حقيقي ما يضرك عتابه.. وحب بلا معنى وحب بلا أسباب.. يبدأ غريب وينتهي في غرابه.
  • مأساة الحبّ تتلخّص في أنّ الرّجل يريد أن يكون أوّل من يدخل قلب المرأة، والمرأة تريد أن تكون آخر من يدخل قلب الرّجل.
  • إنّ حبّاً يا قلبُ ليس بمنسيك جمال الحبيب هو حبّ ضعيف.
  • “عندما تكون مهمّاً بالنّسبة لشخص ما ، فإنّه سيخلق الوقت لكي يبقى بجانبك ، بدون أعذار ولا أكاذيب ولا وعود مكسورة “
  • الرجال الحقيقيون لا يحبون من هي الأجمل ، لكن يحبون من تحوّل عالمهم للأجمل .
  • قالت جَننتُ بمن تهوى، فَقُلتُ لها العِشقُ أعظَم ممّا بالمجانين.
  • في الغياب تتّسع خارطة الشوق في جغرافية الروح، وتضيق مساحة العتاب والخصام؛ لأننا نعرف جيّداً طعم بكاء الأشياء التي يُخلّفها الغياب، ونرى كيف أن الحزن فيه يُصفّد أبواب الحلم.

زر الذهاب إلى الأعلى