كيف تكون رشيقاً
الرشاقة
الرشاقة والصحّة والجمال، ثلاث كلمات تتردّد كثيراً على مسامعنا بهذا الترتيب، فكلّ واحدة تقود للأخرى، فعندما يكون الجسم رشيقاً أي أنّ نظامه الغذائيّ صحيّ، ويمارس الرياضة، وهذا يؤدّي بدوره لجسم صحي ومناعة أقوى، والصحة تنعكس على جمال المرء الخارجي، وللحصول على جسم رشيق يجب اتباع بعض النصائح والإرشادات.كيف تكون رشيقاً
يجب ممارسة الرياضة بصورة يوميّة، ومن أفضل الرياضات للحصول على الرشاقة السباحة، فهي تحرّك أغلب عضلات الجسم، ممّا يجعلها أقوى، وتستلهلك الطاقة فتذيب الدهون، ونظراً لأنّها تحتاج مسبحاً فهي غير متاحة دائماً، فالجري أو المشي يومياً لمدّة نصف ساعة خيارٌ جيدٌ أيضاً، وينصح تنفيذ بعض تمارين المعدة؛ لأنّ منطقة البطن من أكثر المناطق تجمعاً للدهون.
اتّباع نظام غذائي قليل السعرات الحرارية، فبالغالب نحن نأكل أكثر مما نحتاج من سعرات، فيخزن الجسك الفائض منها على شكل أنسجة دهنيّة في مناطق مختلفة من الجسم بتوزيع مختلف تبعاً للجنس وعومل وراثية.
تناول الخضار والفواكه بجميع أنواعها، فهي قليلة السعرات الحراريّة، وتمد الجسم بالفيتامنينات اللازمة لآداء وظائفه.
تناول البروتينات، فهي مهمة لبناء خلايا الجسم المختلفة، ومنها العضلات؛ ليكون الجسم مشدوداً.
التقليل من النشويات والسكريات، فهي تحتوي الكثير من السعرات الحرارية، ولا تمكث طويلاً في المعدة، ممّا يسبّب الشعور بالجوع أسرع، وبالتالي تناول المزيد من الطعام.
التقليل من الدهون؛ فهي صعبة الهضم وتسبب عسر الهضم، مما يدفع المعدة لمراكمة الدهون حولها، فيظهر الكرش.
يجب تناول الألياف، وهي موجودة في الحبوب الكاملة والخضار وخاصة الملفوف، والألياف تساعد في عملية الهضم، وتشعر بالإمتلاء والشبع لفترة أطول.
تناول الطعام ببطء، والمضغ الجيّد، فالدماغ بعد حوالي عشرين دقيقة من بداية الأكل يرسل إشارات بالتوقف عن الطعام وأنّ المعدة ممتلئة، وبالتالي تقل كميّة الطعام المتناولة.
شرب كميات كافية من الماء، أي ما لا يقلّ عن ثمانية أكواب يومياً، لتحفيز الجسم على حرق الدهون.
تقسيم الطعام على وجبات صغيرة متفرقة بدلاً من تناوله دفعة واحدة أو على دفعتين، فتقسيم كمية الطعام متفرقة لا تسبب السمنة كما لو تم تناولها دفعة واحدة.
تناول المشروبات التي تعزّز عمليات الأيض وحرق الدهون كالشاي الأخضر، وعصير الليمون، وشاي الزنجبيل، والمخل المخفف بالماء.
الحصول على ساعات نوم كافية، فالنوم يساعد في حرق الدهون.
تغيير العادات اليوميّة، بأن تصعد السلالم بدلاً من استخدام المصعد، أو تذهب سيراً على الأقدام عندما تكون الوجهة قريبة.
تناول المشروبات التي تعزِّز حرق الدهون، كالشاي الأخضر، أو عصير الليمون، أو خل التفاح مع الماء.
الرشاقة والصحّة والجمال، ثلاث كلمات تتردّد كثيراً على مسامعنا بهذا الترتيب، فكلّ واحدة تقود للأخرى، فعندما يكون الجسم رشيقاً أي أنّ نظامه الغذائيّ صحيّ، ويمارس الرياضة، وهذا يؤدّي بدوره لجسم صحي ومناعة أقوى، والصحة تنعكس على جمال المرء الخارجي، وللحصول على جسم رشيق يجب اتباع بعض النصائح والإرشادات.كيف تكون رشيقاً
يجب ممارسة الرياضة بصورة يوميّة، ومن أفضل الرياضات للحصول على الرشاقة السباحة، فهي تحرّك أغلب عضلات الجسم، ممّا يجعلها أقوى، وتستلهلك الطاقة فتذيب الدهون، ونظراً لأنّها تحتاج مسبحاً فهي غير متاحة دائماً، فالجري أو المشي يومياً لمدّة نصف ساعة خيارٌ جيدٌ أيضاً، وينصح تنفيذ بعض تمارين المعدة؛ لأنّ منطقة البطن من أكثر المناطق تجمعاً للدهون.
اتّباع نظام غذائي قليل السعرات الحرارية، فبالغالب نحن نأكل أكثر مما نحتاج من سعرات، فيخزن الجسك الفائض منها على شكل أنسجة دهنيّة في مناطق مختلفة من الجسم بتوزيع مختلف تبعاً للجنس وعومل وراثية.
تناول الخضار والفواكه بجميع أنواعها، فهي قليلة السعرات الحراريّة، وتمد الجسم بالفيتامنينات اللازمة لآداء وظائفه.
تناول البروتينات، فهي مهمة لبناء خلايا الجسم المختلفة، ومنها العضلات؛ ليكون الجسم مشدوداً.
التقليل من النشويات والسكريات، فهي تحتوي الكثير من السعرات الحرارية، ولا تمكث طويلاً في المعدة، ممّا يسبّب الشعور بالجوع أسرع، وبالتالي تناول المزيد من الطعام.
التقليل من الدهون؛ فهي صعبة الهضم وتسبب عسر الهضم، مما يدفع المعدة لمراكمة الدهون حولها، فيظهر الكرش.
يجب تناول الألياف، وهي موجودة في الحبوب الكاملة والخضار وخاصة الملفوف، والألياف تساعد في عملية الهضم، وتشعر بالإمتلاء والشبع لفترة أطول.
تناول الطعام ببطء، والمضغ الجيّد، فالدماغ بعد حوالي عشرين دقيقة من بداية الأكل يرسل إشارات بالتوقف عن الطعام وأنّ المعدة ممتلئة، وبالتالي تقل كميّة الطعام المتناولة.
شرب كميات كافية من الماء، أي ما لا يقلّ عن ثمانية أكواب يومياً، لتحفيز الجسم على حرق الدهون.
تقسيم الطعام على وجبات صغيرة متفرقة بدلاً من تناوله دفعة واحدة أو على دفعتين، فتقسيم كمية الطعام متفرقة لا تسبب السمنة كما لو تم تناولها دفعة واحدة.
تناول المشروبات التي تعزّز عمليات الأيض وحرق الدهون كالشاي الأخضر، وعصير الليمون، وشاي الزنجبيل، والمخل المخفف بالماء.
الحصول على ساعات نوم كافية، فالنوم يساعد في حرق الدهون.
تغيير العادات اليوميّة، بأن تصعد السلالم بدلاً من استخدام المصعد، أو تذهب سيراً على الأقدام عندما تكون الوجهة قريبة.
تناول المشروبات التي تعزِّز حرق الدهون، كالشاي الأخضر، أو عصير الليمون، أو خل التفاح مع الماء.
