الالتهابات كلمة ملتبسة، لأنها تأتي ضمن عوامل الإصابة بحب الشباب وأيضاً أمراض القلب والسرطان. فعندما تكون الالتهابات مزمنة يرتبط ذلك بمشاكل صحية أخرى، قد يكون مصدرها أمراض اللثة، أو السكري، أو السمنة. ولفض هذا الاشتباك والتداخل سيفيدك نظام التغذية المضاد للالتهابات في تقليل مخاطر صحية عديدة.

تقليل السكر والدقيق الأبيض واللحوم المصنّعة والمخبوزات الجاهزة

وتشير التقارير الطبية إلى أن خفض مستوى الالتهابات في الجسم عن طريق العادات الصحية يقلل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل: السكري والقلب والسرطان. إليك الطريقة:

* زيادة الأطعمة الغنية بالمغذيات، مثل: الفواكه، والخضروات، والبقول، والمكسرات.

* تناول المزيد من الحمضيات كالبرتقال والليمون (الحامض)، والأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة كالتوت والرمان والفراولة (الفريز).

* زيادة الأطعمة الغنية بمضادات الالتهابات، مثل: البصل، والثوم، والكركم، والزنجبيل، والقرفة.

* تقليل السكريات والكربوهيدرات وخاصة المكرّرة، فالسكر والدقيق الأبيض يزيدان التهابات الجسم، وكذلك اللحوم المصنعة والمخبوزات الجاهزة.

* اختيار الدهون الصديقة، مثل زيت الزيتون للأطعمة الباردة، وزيت الكانولا والذرة وعباد الشمس، وتناول المزيد من الأسماك والأفوكادو والهليون، والمكسرات.

* تناول الأطعمة التي تحتوي على البكتريا الصديقة، مثل: اللبن (الزبادي)، وشوربة الميزو، والأرضي شوكي (الخرشوف).

شاركها.