هزة الجماع هي ختام للعملية الجنسية حيث تحدث لكل من الذكور والأناث وهي أقصى مراحل الاستمتاع والنشوة حيث تنقبض العضلات لا إرادياً في منطقة الحوض عند الرجال والتي تؤدى إلى القذف عند الرجال وحدوث أنقباضات في العضلات المحيطة بالمهبل في النساء, وتوتر عضلي شامل في جميع أنحاء الجسم ويلي هذه المرحلة عودة الجسم إلى مرحلة عدم الاستثارة وشعور عام بالارتخاء العضلي وحالة من التعب.

هزة الجماع الذكرية

يصل الذكور لمرحلة هزة الجماع عند إثارة العضو الذكرى الذي ينتصب ويصبح مهيئاً للقذف الذي يتمثل في الوصول إلى مرحلة هزة الجماع, لكن هذا لايمنع أن بعض الذكور تستمتع بمداعبة أعضائها التناسلية من الخصيتين أو البروستاتا. و يحتاج الذكر لفترة من الوقت بعد القذف للوصول إلي هزة الجماع مره أخرى فهو يحتاج إلى إعادة دورة الاتصال الجنسى مرة أخرى ويعتمد طول الفترة للدخول في عملية الجماع على سن الرجل، ومع ذلك فإذا تعلم الرجل بعض الوسائل للتحكم في عملية القذف فيمكنه أن يفصل بين عملية القذف وهزة الجماع فسيكون بوسعه آنذاك الوصول لهزة الجماع أكثر من مرة, ومدة الجماع عند الرجل تتراوح بين 3 إلى 10 ثواني وعندما يبلغها تحدث عدة إنقباضات سريعة ومتتابعة في القضيب ومجرى البول والبروستاتا يصاحبها متعة خاصة
يوجد مصدران أساسيين للنشوة الجنسية لدى المرأة وهي من خلال إستثارة البظر أو المهبل.
نشوة البظر تعتمد أساسا على ملامسة العضو الذكري للبظر والاحتكاك به وهي نشوة سريعة ولكنها غير عميقة وليست كافية للإشباع، كما أنها تقل أو تنعدم عند النساء التي أجريت لهن عملية الختان لكن هذا لا ينفي حقيقة أن بعض المختونات يبلغن النشوة الكاملة عند ممارسة الجنس.
لكن الوضع معقد قليلا فالإثارة الكاملة تحتاج إلى الوصول إلى الإثارة الابتدائية وبدون هذه الإثارة الابتدائية التي تعتمد أساسا على إثارة البظر وهو ما يتم ختانه عند النساء المصريات فيما يعرف بالختان الفرعوني (إزالة جزء كبير من البظر) فانه يصعب الوصول إلى الإثارة الابتدائية مما يودى بالتالي إلى استحالة حصول النشوة الكاملة.
نشوة المهبل هي أكثر عمقا وأكثر إشباعا وتعتمد على انقباضات العضلات التي حول المهبل سيما حين احتكاك عضو الرجل بما يعرف طبيا بالبقعة جي.
وفي دراسة أجريت في مصر كشفت أن 90% من المصريات لا يصلن إلى مرحلة هزة الجماع، وهذا أحد الأسباب القوية لارتفاع نسبة الخلافات الزوجية في السنوات الأخيرة وحالات الطلاق في مصر، وأكدت الدراسة وجود علاقة بين عدم وصول المرأة لهذه المرحلة وإجراء عملية ختان لها أثناء طفولتها، وأيضا بسبب غياب الثقافة الجنسية بين الزوجين.
والمرأة بخلاف الرجل فهي قادرة على الوصول لهزة الجماع أكثر من مرة متتالية،. أما الرجل فبعد القذف فهو يحتاج إلى فترة من الزمن لإعادة دورة الاتصال الجنسي مرة أخرى وهي تسمى بفترة “المقاومة” ” ويعتمد طول هذه الفترة على سن الرجل.

هزة الجماع الأنثوية

يوجد مصدران أساسيين للنشوة الجنسية لدى المرأة وهي من خلال إستثارة البظر أو المهبل.

نشوة البظر تعتمد أساسا على ملامسة العضو الذكري للبظر والاحتكاك به وهي نشوة سريعة ولكنها غير عميقة وليست كافية للإشباع، كما أنها تقل أو تنعدم عند النساء التي أجريت لهن عملية الختان لكن هذا لا ينفي حقيقة أن بعض المختونات يبلغن النشوة الكاملة عند ممارسة الجنس.
لكن الوضع معقد قليلا فالإثارة الكاملة تحتاج إلى الوصول إلى الإثارة الابتدائية وبدون هذه الإثارة الابتدائية التي تعتمد أساسا على إثارة البظر وهو ما يتم ختانه عند النساء المصريات فيما يعرف بالختان الفرعوني (إزالة جزء كبير من البظر) فانه يصعب الوصول إلى الإثارة الابتدائية مما يودى بالتالي إلى استحالة حصول النشوة الكاملة.

نشوة المهبل هي أكثر عمقا وأكثر إشباعا وتعتمد على انقباضات العضلات التي حول المهبل سيما حين احتكاك عضو الرجل بما يعرف طبيا بالبقعة جي.

وفي دراسة أجريت في مصر كشفت أن 90% من المصريات لا يصلن إلى مرحلة هزة الجماع، وهذا أحد الأسباب القوية لارتفاع نسبة الخلافات الزوجية في السنوات الأخيرة وحالات الطلاق في مصر، وأكدت الدراسة وجود علاقة بين عدم وصول المرأة لهذه المرحلة وإجراء عملية ختان لها أثناء طفولتها، وأيضا بسبب غياب الثقافة الجنسية بين الزوجين.

والمرأة بخلاف الرجل فهي قادرة على الوصول لهزة الجماع أكثر من مرة متتالية،. أما الرجل فبعد القذف فهو يحتاج إلى فترة من الزمن لإعادة دورة الاتصال الجنسي مرة أخرى وهي تسمى بفترة “المقاومة” ” ويعتمد طول هذه الفترة على سن الرجل.

شاركها.