هل تريد أن ترزق بولد أو بنت بأذن الله

هل تريد أن ترزق بولد أو بنت ؟

كيف تختار جنس مولودك القادم !!

الآية الكريمة: “يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ

يَشَاءُ عَقِيمًا…”،سورة الشورى اية 49-50

الآية الكريمة: ” خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ (5) يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ(6)…” سورة الطارق(5-6)

المراد بالماء الدافق هوالماء الذى ينتج فى العملية الجنسية من الرجل وهو يحمل الحيوانات

المنوية أيضا .ولكنه بالنسبة للمرأة ليس الماء الذى يأتى فى العملية الجنسية .وإنما هو الماء

الذى فى البويضة نفسها ,سواء تعرضت لعملية جنسية أو لم تتعرض وهو يخرج مرة واحدة في

الشهر، غالبا في اليوم الرابع عشر من دورة المبيض وقت التيويض بعد انفجار البويضة وهو

يحمل البويضة ومتى صادف الجماع وقت التبويض يختلط مني المرأة بمني الرجل حيث يلقح

البويضة الحيوان المنوي الذي اختارته يد القدرة لذلك

أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا سبق ماء الرجل ماء المرأة نزع الولد إلى أبيه ,وإذا

سبق ماء المرأة ماء الرجل نزع الولد إلى أمه

قال بعض العلماء

كلمة سبق إذا سمعتها تفهم منها أن اثنين يتسابقان . والمتسابقان لابد أن يكون منطلقهما من

مكان واحد وفى اتجاه واحد .فمعنى سبق هنا أن ماء الذكر وماء الأنثى جاءا من جهة الرجل أى

أن الرجل يخرج من مائه ذكورى(حيوان منوى ذكرى) وأنثوى(حيوان منوى أنثوى) .وإلا فإذا كانا

متقابلين فكيف يقال (سبق) فى واحد منهما?

.

وقال البعض الآخر

أن الحيوان المنوي يقسم إلى نوعين

الأول وهو المكون للذكر. وهو صغير الحجم ويعيش داخل الرحم فترة قليلة ويفضل الوسط

القاعدي وهو أسرع في الحركة

والثاني وهو المكون للأنثى. وهو أكبر حجماً من الأول ويعيش داخل الرحم أكثر ولكنها تدوم

أطول في الوسط الحامضي وهو أبطأ في الحركة.

وهذه الصفات سمحت بوضع النظرية التالية:

للحصول على مولود ذكر يجب الامتناع عن اللقاء الجنسي حتى وقت التبويض مما يعطي

الحيوان المنوي المكون للذكر فرصة تلقيح البويضة بسبب تحركه السريع ووجود البويضة

بانتظاره.

أما للمولود الأنثى فتنصح النظرية بمزاولة الجماع بعد الحيض والتوقف قبل يومين من التبويض.

حيث يتوقع أن يموت الحيوان المنوي المكون للذكر خلال هذه الفترة وتبقى الفرصة الأكثر

الحيوان المنوي المكون للأنثى لتلقيح البويضة

ومهما يكن من أمر فإن هذه الطرق تبقى مجرد نظريات منها العلمي الذي تجرى عليه التجارب

ومنها الخرافي الذي لا يجدي نفعاً

وإليكم بعض هذه الطرق

1 – الطعام

أ — حيث أن لتغذية المرأة تأثير كبير في عملية اختيار جنس المولود.

وذلك من خلال تأثير الغذاء على المستقبلات التي ترتبط بها الحيوانات المنوية في جدار

البويضة، والتي عن طريقها تخترق الجدار ويحدث التلقيح. أيضا يمكن أن يؤثر الغذاء في

التركيب الهرموني للأنثى

وأوضح العلماء أن زيادة نسبة الصوديوم والبوتاسيوم في الغذاء وانخفاض نسبة الكالسيوم والماغنيسيوم يسبب تغييرات على جدار البويضة لجذب الحيوان المنوي الذكري (Y) واستبعاد الحيوان المنوي الأنثوي (X) فتكون نتيجة التلقيح ذكراً.

مثل الصوديوم فى ملح الطعام

والبوتاسيوم فى رقائق الذرة . مثل ( الكورن فليكس)

الفواكه الطازجة وأهمها الموز , والمشمش , والجريب فروت , البطيخ, عصير البرتقال

والكرز والفواكة المجففة .

الخضراوات الطازجة مثل الفاصولياء الخضراء , القرنبيط, الذرة , البازيلاء , البطاطا

, البطاطا الحلوة , الطماطم سواء عصير أو ثمار أو معجون .

الدجاج بدون الجلد وخاصة الصدر ، الديك الرومي .

الحبوب المجففة . البقول وخاصة العدس والفاصولياء البيضاء المجففة

السكر والجلي و المربى و الأرز و الخبز الأبيض واللحوم والأسماك

أ يضا القهوة

,

الامتناع عن الخبز الأسمر

ويسمح ببيضتين في الأسبوع

والعكس صحيح، أي إذا زادت نسبة الكالسيوم والماغنيسيوم في الدم، وانخفضت نسبة الصوديوم والبوتاسيوم، ينجذب الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم الأنثوي، ويستبعد الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم الذكري، وتكون نتيجة التلقيح والحمل أنثى.

مثل الكالسيوم فى الحليب ومشتقاته ( الزبادي ) والجبنة بأنواعها .

الخبزالمصنوع من القمح الأبيض بدون ملح وخميرة و الحبوب مثل اللوز البندق , عباد

الشمس , السمسم. و سمك السلمون والسردين والمحار. والخضراوات وخاصة

الورقية منها الخس , والجرجير , والبقدوس , الكزبرة الخضراء , الملوخية , البامية ,

الجزر , الثوم. و الحمص – الطحينية . و الزبدة بدون ملح

الماغنيسيوم فى خبز النخالة ورقائق النخالة .

السوداني و اللوز وزبدة الفول السوداني بدون ملح , الفول

حبوب الصويا , البطاطا بكميات قليلة

الحليب و مشتقايه

و أيضا كل أنواع الفاكهة ما عدا الموز والبرتقال والكرز والمشمش والخوخ

الطماطم المطبوخة و العسل و القهوة

كميات محدودة من اللحوم والأسماك بمقدار 125 جم / يوميا

الامتناع عن المقالي والشوكولاتة والحلويات والسبانخ

وذلك بفرض حمية في الطعام قبل ثلاثة أشهر من الحمل

وقبل الابتداء بالبرنامج الغذائي تجرى السيدة الفحوصات التالية :-

1) قياس مستوى الصوديوم بالدم ، ومستوى البوتاسيوم للراغبين بانجاب الذكور .

2) قياس مستوى الكالسيوم بالدم ومستوى المغنيسيوم للراغبين بانجاب الاناث.

وقد وضعوا جدولاً بالمآكل الممكن تناولها للرجل والمرأة

ب — وفرض حماية صحية (رجيم) مسبقة على الرجل.و تعتمد إلى تغذية الجسم والتحكم في إفرازات الرجل وتقوية أحد نوعي أجزاء المني.

2 – توقيت الجماع أى وقت ممارسة الجنس وهو الطريقة الطبيعية الثانية

— حيث تعتمد على الخصائص الفيزيائية للحيوانات المنوية التي تختلف فيها الذكرية على الأنثوية.

فالحيوان المنوى الذكري خفيف الوزن وسريع الحركة، ولكنه يعيش فترة قصيرة من الزمن في حين أن الحيوان المنوي الأنثوي ثقيل الوزن بطيء الحركة يعيش لفترة زمنية أطول وبناء على ذلك

، فإنه يمكن بتحديد موعد التبويض لدى السيدة التدخل نسبياً بتهيئة التوقيت المناسب للجماع لتكون النتيجة الجنس المرغوب به.

فإذا تم خلال 3 ـ 5 أيام قبل نزول البويضة الذي يكون عادة في اليوم 13 ـ 14 من الدورة الشهرية، فإن الجنين يكون أنثى على الأغلب، أما إذا جعل الجماع وفي يوم نزول البويضة أي اليوم الرابع عشر والخامس عشر، فإن المولود على الأغلب يكون ذكراً.

مع ارتباط ذلك بالحمية الغذائية المناسبة لتحقيق فرص نجاح عالية.

و لا ينس الزوجان الدعاء بأنْ يرزقهما الله الولد الصالح، وأنْ يجنبهما وذريتهما الشيطان

3 – ثالثا : الوسط الحامضي والقاعدي — الوسط الحامضي هو أكثر ملاءمة

للحيوان المنوي الأنثوي والوسط القاعدي يناسب الحيوان المنوي الذكري وذلك بعمل

دش مهبلي حامضي أو قاعدي يمكن أن يغير من الوسط بشرط أن يكون المحلول

مجهز بطريقة طبية . وذلك بعمل الدش قبل الجماع بنصف ساعة

4 – فتشمل غربلة الحيوانات المنوية وفصلها ( فصل السائل المنوى الذي

يحمل كروموسومات الذكورة والانوثة) وعمل الحقن الاصطناعي IUI، التي تتم بعد

تجهيز جسم المرأة بإعطاء الأدوية المنشطة للمبايض لزيادة عدد البويضات ورفع فرصة

الحمل ثم القيام بحقن الرحم بالحيوانات المنوية الحاملة للجنس المرغوب به بعد

فصلها في المختبر بطريقة الغربلة باستخدام أدوات خاصة، اعتماداً على أن السائل

المنوي في الحالة الطبيعية يحتوي بصورة تقريبية على 50 في المائة حيوانات منوية

أنثوية و50 بالمائة حيوانات منوية ذكرية باستثناء بعض الحالات الشاذة.

غير أن هذه الطريقة لا تقوم بعمل فصل تام وناجح مائة في المائة أي أن احتمالية تواجد الحيوانات المنوية للجنس غير المرغوب به واردة وتكون فرص نجاحها محدودة.

5 – الفصل الوراثي أي فصل الحيوانات المنوية بالاعتماد على محتويات المادة الوراثية (DNA) وهي أكثر دقة من سابقتها وتعطي نتائج نجاح عالية تصل إلى 90 في المائة إذا حصل الحمل.

6- الطريقة الأكثر انتشاراً والأكثر ضماناً، إذا حصل الحمل حيث تصل نسب نجاحها إلى 99% هي طريقة مرتبطة بأطفال الأنابيب وفيها يتم دراسة نوع الأجنة بعد تشكلها وانقسامها قبل إرجاعها إلى رحم السيدة بطريقة التشخيص الوراثي قبل إنزراع الجنين في الرحم (DGP).

وتتمثل في أخذ عينة من الأجنة لاختيار جنس المولود، حيث يقوم فني المختبر بعمل ثقب جدار الجنين المتشكل بعد ثلاثة أيام من إجراء التلقيح وعند وصول الجنين لمرحلة 8 خلايا، يتم سحب خلية واحدة من غير أن يؤدي ذلك على ضرر أو أذى في الجنين.

وتدرس الخلية بطريقة صبغ الكروموسومات (HSF) لتحديد جنس الجنين ولا يتم إرجاع الأجنة إلاّ المرغوب بجنسها كما يتم بهذه الطريقة أيضاً دراسة الصفات الوراثية لاستبعاد الكثير من الأمراض والتشوهات.

بعض الطرق الأخرى التي ترتكز على دراسات وتجارب علمية لم تثبت صحتها

مئة

بالمئة ولكنها أعطت نتائج 75 ـ 80 بالمئة وقد يكون ذلك صحيحاً وقد يكون ذلك بمحض

الصدفة

أ – إستحمام الرجل قبل الجماع بماء ساخن يؤثر على الحيوانات المنوبة الذكرية

( الأضعف ) و يزيد من فرصة إنجاب أنثى

ب – إرتداء الرجل ملابس ضيقة يؤثر على الحيوانات المنوبة الذكرية

( الأضعف ) و يزيد من فرصة إنجاب أنثى

ج – تناول الرجل لفنجان من القهوة قبل الجماع بنصف ساعة يزيد من فرصة إنجاب ذكر

د – وضع الجماع : الجماع من الأمام ( وجها لوجه) يزيد من فرصة إنجاب أنثى

أما الجماع من الخلف (وجها لظهر) يزيد من فرصة إنجاب ذكر

ه – أثناء قذف السائل المنوى إذا كان العضو الذكرى كله فى المهبل يزيد من

فرصة إنجاب ذكر و إذا كان العضو الذكرى نصفه فى المهبل يزيد من

فرصة إنجاب أنثى

و – إذا كان إتجاه الزوجين أثناء الجماع – الرأس ناحية الشمال و القدمين ناحية الجنوب

يزيد من فرصة إنجاب ذكر

ح – إذا وصلت المرأة للشبق الجنسى مع أو قبل الرجل يزيد من فرصة إنجاب ذكر

أما إذا لم تصل المرأة للشبق الجنسى يزيد من فرصة إنجاب أنثى

منقول للفائدة 

زر الذهاب إلى الأعلى