أنت تصنع واقعك
من قبل فتره تردد هكس هذه الكلمه
” انت من تصنع واقعك”
وهذا ما اخذته من كتب سيث
لكن هذه الجمله حملت معها الكثير من الاسئله
هل من الجيد فعلا ان نختار نحن الواقع الذي نريده !!
واذا كان من الممكن فعلا ان نصنع واقعنا … فكيف نفعل ذلك !!
هناك اسس يجب ان تعرفها
ان اساس حياتك هو الحريه
نحن مولودين على الفطره كما قال سيدنا محمد
هذه الفطره تعطينا حريه الاختيار
وحريه تحديد المسار
وحتى وان كبرنا فإن هذه الفطره مازالت فينا
وما يثبت ذلك باننا لا نستمتع عندما يملي علينا احد ما يجب ان نفعل
لكن مع كثره الضغوطات والمواقف التي واجهناها
نسينا هذا الحق
واصبح عندنا من السهل ان نأخذ برأي اي شخص اخر ولا نقووم باستشاره نفسنا اولا لتحديد الطريق
بالتاكيد انت ما تخليت عن بعض من هذه الحريه في الاختيار والقرار بسهوله
ولكن قلنا ان من الضغط والحياه والمواقف
لكن الشي الحلو انك ما فقدتها وتقدر تستعيدها
——————————-
عنوان : لا احد غيرك يستطيع ان يصنع تجربتك
هذا يساعدك في ان ترجع للمصدر … ويجعلك تشاهد قوتك الحقيقيه
سيذكرك بأنك دائما حر … باختياراتك وبقراراتك
وتذكر بأنه مش ممكن ان يكون احد اخر يصنع لك تجربتك وواقعك !
انت المسؤول بس
عندما تعود فعلا الى مصدر طاقتك والى القوانين الكونية
ستحصل على المتعه
——————————
في بعض المرات انت تسمح لطبيعتك ان تسري من خلالك وفي بعض المرات لا تسمح لها
هذا الكتاب سيعلمك كيف ان تجعل طبيعتك دائما تسري من خلالك
وتتعلم كيف تتصل مع نفسك و مع مصدر طاقتك من الداخل بطريقه واعيه
وهذا ما سيحقق لك المتعه والرضى
ستتعلم كيف تختار افكارك بطريقه واعيه
وكيف تكون باتصال دائم مع مصدرك
ومع الله
بمتعه
وان تتصل مع كل ما تراه مناسب
———————-

 

من يخطئ عليك أو يشتمك .. لا تنفعل من أجله !!
بل استخدم القاعدة المكتوبة على مرآة السيارة الجانبية :
(( الأشياء التي تشاهدها أصغر مما تبدو عليه في الواقع ))

شاركها.