“بن عيّاف”.. خليفة والده لـ”الأفواج”.. ووزير “الحرس” بعد “السكرتارية”

لم تمض أكثر من 22 عاما على عودة الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عيّاف من الولايات المتحدة الأمريكية بعد حصوله على درجة “البكالوريوس” بمرتبة الشرف في تخصص إدارة الاعمال، قبل أن يسير على خطى والده الأمير عبدالعزيز بن محمد بن عياف أحد مؤسسي “الحرس الوطني” والذي حطت به رحال التقاعد “وكيلا لشؤون الأفواج في الحرس الوطني”.

الوزير القادم من وكالة الأفواج، والمعين قبل 20 عاما من الآن في العام 1418 بوظيفة “سكرتير” في مكتب وكيل الحرس الوطني للشؤون العسكرية، ومديرا للمكتب السري بعد ذلك، قبل أن يعين أواخر العام ذاته “مشرفا عاما على مكتب وكيل الحرس الوطني”، قبل ان يكلف بالأشراف على الإدارة العامة للأسلحة والذخيرة العام 1419.

11 عاما قضاها بن عياف مشرفا على الإدارة العامة والذخيرة قبل أن يكلف في منتصف العام 1428 وكيلا للحرس الوطني لشؤون الأفواج، توجها في العام 1432 بتعيينه وكيلا للحرس الوطني لشؤون الأفواج بالمرتبة الـ15، قبل أن يعين وزيرا للحرس الوطني في الـ 4 من نوفمبر الجاري.

زر الذهاب إلى الأعلى